الأممين الأولين انه سياتى اليوم الذى لا يضيع الاسلام فيه الا جهل المسلمين ولا يهدم الاشتراكيه الا فساد الاشتراكين.. فالبيدار.. البيدار اذهب لتبلغ اولئك اللذين ظهرهم للجدار من الشعوب التى يوم تجد العشاء .. لا تضمن الفطار والحذار .. الحذار من طمع التجار وكذب الثوار وسلطه الضباط حتى ولو كانوا من الاحرار
بعدها هام ابن عبد الباقى عشقا وهو يرتجف من الانفعال وقال
وظل القديس يكررها عليه : حتى ملئت الدموع عينيه وعينى وخفت عليه وظننت انه لن ينطق بسوها لانه يخشى على امته وبنى ملته ان تنساها وسبحان من انشائها وسواها
هو وحده الاعلم بما فى النفوس وما اخفاها – تذيل على المثن وايضاح لا مفر منه
يقول ابن البدرى : ان هذا حديث ضعيف الاسناد لان ناقله وراويه من ذوى العلم بالامر وما فيه
اما الهلالى فيوكد انه حديث مطعون عليه لان به حداثه لاتخفى على احد من ذوى الفراسه
اما ابن الصيرفى فيؤكد انه لم يرد فى الكتب التى حققها الشيخان العراقى والخشان ولم يذكره احد من اهل الثقه او الساسه